باب الواد …!
“باب الواد “الذي أُريد َ تصويره على أنه حي شعبي تُتعاطى فيه المخدّرات، بوفرة، على نحو ظاهر وبيّن، ودون مواربة، والادّعاء أن ذلك هو”الواقع” .
هناك أيضا “باب الواد” الذي فيه أهـل الدين والإيمان والاستقامة، والحرص على صلاة الفجر في المساجد، والصحبة الطيبة، والطُّهر، والفضيلة، وسائر قيّم منظومتنا الإسلامية السمحاء.
والأصل تشجيع الفضيلة وتعزيزها في النفوس، والرُّقي بالمشاهدين إلى الأسمى والأعلى.
أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِ أَهْدَىٰ أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (الملك/22)
