أكد وزير الخارجية رمطان لعمامرة أن الجزائر تواصل جهودها لضمان التحضير الأمثل للقمة العربية التي ستحتضنها يومي الفاتح والثاني من نوفمبر المقبل، وهي تتطلع لأن يشكل هذا الاستحقاق الهام فرصة لاتخاذ قرارات جريئة وبروح توافقية للارتقاء بالعمل العربي المشترك في مستوى رمزية هذا التاريخ وما يحمله من قيم النضال المشترك في سبيل التحرر وامتلاك مقومات التحكم في مصيرنا الموحد ليكون قويا وفاعلا.