أوضح فيلبي بريونس الخبير القانوني الإسباني والمدعي العام والأمين العام السابق للرابطة الدولية للحقوقيين من أجل الصحراء الغربية، أن إستراتيجية النظام المغربي فيما يخص قضية الصحراء الغربية «تقوم بأكملها على القمع داخل الأراضي المحتلة من الصحراء الغربية، وعلى مستوى الجبهة الخارجية، على الفساد وشراء الذمم وتقديم الرشاوي».
وقال الخبير القانوني الإسباني في تصريح لموقع الصحراء الغربية 24، معلقا على فضيحة«ماروك غيت»، «نحن مطلعون منذ سنوات عديدة على ممارسات وأساليب اللوبي المغربي في البرلمان الأوروبي، وبشكل أساسي تلك الأساليب التي تستهدف إدامة الضم غير الشرعي للصحراء الغربية و بالتالي فإننا نعلم أن المغاربة يستخدمون هذا الأسلوب ، دون أن يكون لهم الحق في ذلك، حتى مكاتب العديد من أعضاء البرلمان الأوروبي”.
وتابع “الآن، إذا تأكدت هذه المعطيات، ويتبين أن المغرب يدفع رشاوى عديدة لأكبر عدد من أعضاء البرلمان الأوروبي، فإن الاستنتاج واضح هو أنه : بدون رشاوى لا يمكن للمغرب أن يحافظ على أطروحته فيما يخص الصحراء الغربية، علما أن كل إستراتيجيته تقوم بأكملها على القمع داخل الأراضي المحتلة من الصحراء الغربية، وفي الجبهة الخارجية على الفساد وشراء الذمم وتقديم الرشاوي كأسلوب».
كلام الخبير القانوني الحقود لا يهم المغرب او نظام المخزن كما تسمونه او المراركة. المغرب لا يهتم بمثل هاته الخزعبلات. المغرب يهتم بما هو رسمي حكومة بدرو شانتيز الاسبانية ورئيس الولايات المتحدة الامريكية. والدول الأفريقية والعربية التي افتتحت قنصلياتها في العيون والداخلة المغربيتين. انتهي الكلام.
كلام الخبير القانوني الاسباني الحقود لا يلزم المغرب او نظام المخزن كما تسمونه او المراركة. المغرب لا يهتم بمثل هاته الخزعبلات. المغرب يهتم بما هو رسمي حكومة بدرو شانتيز الاسبانية ورئيس الولايات المتحدة الامريكية. والدول الأفريقية والعربية التي افتتحت قنصلياتها في العيون والداخلة المغربيتين. والسلام