فتحت السلطات المحلية بوهران تحقيقا لمعرفة أسباب وخلفيات خفض مادة “السكر” إلى 17 ألف قنطار تلقتها اليوم، عوضا عن 40 ألف قنطار المقررة يوميا.
وحسب الوالي فإن موزع مادة “السكر” لم يقدم أية تفسيرات بشأن الكمية التي انخفض حجمها إلى أقل من 50%، في خرجة مفاجئة اليوم، دون سابق إنذار، وهو ما سيخلق أزمة في ندرة مادة “السكر” إذا تكررت مسألة خفض الكمية المتفق عليها، وهو ما يستدعي الوقوف على أسباب نقص توريدها إلى وهران، في وقت تستلم باقي الولايات كمياتها المحددة بصفة عادية.
مريم عبارة





