قال رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، إن ” هذهالانتخابات التشريعية مميزة عن باقي الانتخابات السابقة كونها جاءت بعد الحراك الشعبي وبعد ظروف اقتصادية وسياسية واجتماعية مميزة”.
وأوضح مقري خلال أداء واجبه الانتخابية، اليوم السبت، أن “هذه الانتخابات ستكون فرصة لاجتماع الجزائريين وتوحيد صفهم من أجل التوجه إلى التنمية وتحسين حياة المواطن، ومن أجل أن تكون الجزائر مزدهرة ومتطورة يعيش فيه المواطن في كنف الكرامة والحرية والتوافق والوحدة الوطنية والتنمية”.
وأضاف مقري، أن “المواطن هو من يفصل في هذا الأمر، آملا أن تتجسد إرادة الشعب وأن تتحقق تطلعات الجزائريين بعد الظروف الصعبة التي يعشها المواطن.
وأكد المسؤول الحزبي، أن “عملية الاقتراع تجري في أجواء عادية ولا نستطيع أن نحكم بالشكل القطعي والنهائي”.
ش.إلياس
