أكدت تقارير اعلامية انجليزية، أن ريتا جوهال (28 عاما) الزوجة السابقة للدولي الجزائري رياض محرز، تمت معاقبتها بغرامة مالية قدرها 200 جنيه إسترليني، بسبب خرقها لقواعد الحجر الصحي، بعد أن حضرت الشرطة إلى حفل أقامته في شقة في العاصمة البريطانية لندن.
وكان محرز وريتا قد انفصلا في جويلية 2019 بعد 4 سنوات من بدء علاقتهما التي أنجبت له خلالها ابنتين، قبل أن يبدأ اللاعب علاقته بعارضة الأزياء تايلور ورد في العام التالي.
وتسببت “ريتا” في فضيحة جديدة، حسب صحيفة “الصن” الإنجليزية، التي أوردت الخبر، مشيرة إلى وقوع مشادات كلامية بين ريتا وعناصر الشرطة أثناء عملية التحقيق، بعد اتهامها بكسر حظر فيروس كورونا.
وظهرت العارضة مع ستة أشخاص على الأقل ليلة الجمعة، في مقاطع فيديو حملتها لنصف مليون متابع لحسابها على تطبيق “انستغرام”. وعلقت ريتا على المقاطع: “غرامة لكوني جذابة للغاية..تم تغريمنا جميعا”.
ونشرت ذات الصحيفة الحوار الذي دار بين “ريتا” وعناصر الشرطة، حيث قالت ريتا: “هل هذه هي الحياة؟ ألم تعودوا تحبون الحفلات؟”، لترد عليها ضابطة سيدة: “ليس في وقت الإغلاق”، قبل أن ترد ريتا مجددا، بشكل مثير للاستفزاز: “لا يجب أن نكون مكتئبين بالكامل في هذا العالم، يجب أن نكون سعداء، ولو بنسبة الـ1 بالمائة”.
وأكثر من ذلك لم تتوان ريتا في تصريحات صحيفة، في اتهام عناصر الشرط بالتعامل معها بعنف، ومحاولة تشويه سمعتها، قائلة :”لم يكن هناك عدد كبير من الأشخاص، فقط 5..إنهم يريدون تشويه اسمنا فقط”.
محمد. ب