أفادت مصادر إعلامية أن الجزائر استغنت عن القمح الفرنسي، وغيرت المورد في مادة القمح، لتتحول إلى دول أخرى، مثل ألمانيا وروسيا.
وقالت صحيفة “تير نت” المتخصصة في الأخبار الزراعية الفرنسية، إن “الجزائر قد اشترت شحنات من ألمانيا وبحر البلطيق والبحر الأسود والأرجنتين في 14 ديسمبر الجاري”.
وأضاف المصدر ذاته أن “فرنسا لم تعد من بين موردي الجزائر من حيث القمح”.