و يعد فوز يعيش تمام الشوقي بهذه العضوية إنجازا آخر للدبلوماسية الجزائرية التي تجندت خلف المرشح الجزائري للظفر بهذا المقعد, وكذا تأكيدا على التزام الجزائر في مجال حقوق الإنسان.
تجدر الإشارة إلى أن هذه اللجنة التي تم إنشاؤها في سنة 2009 تعنى خصيصا بدراسة وتقييم التقارير الأولية والدورية للدول الأعضاء والمقدمة لها, في إطار تجسيد التزامات الدول العربية المتعلقة بتنفيذ الميثاق العربي لحقوق الإنسان والأحكام الواردة فيه.
و يبقى التحدي أمام هذه اللجنة هو انضمام كل الدول الأعضاء بجامعة الدول العربية إليها.