أوضحت الجنة الوطنية للخبازين أن الخبازين لجؤوا لتحضير الخبز المكون من السميد والفرينة لكي لا يتضرر المواطن ولا تكون هناك ندرة في الخبر وذلك بعد النقص الكبير في مادة الفرينة.
وأضافت اللجنة في منشور لها، اليوم الخميس، أن “الخبازين لهم الحرية في تحضير عدة أنواع من الخبز وللمواطن حرية اختيار النوع الذي يرده وكلا حسب ذوقه”.
وقال المصدر ذاته أن تسعير الخبز المقدرة بـ 15 دج أو 20 دج، شيء عادي ولا يعتبر تحايل لأن المواد التي تدخل في تحضير هذا النوع من الخبز مكلفة زيادة على الخبز العادي”.
من جهة أخرى أشارت اللجنة إلى معانات الخبازين وما يقومون به من أجل خدمة المجتمع ومنذ سنوات عديدة وتخبطهم في صمت حتى يحافظوا على لقمة المواطن البسيط”.