أكد وزير للمجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، أن “جرائم 17 أكتوبر 1961 هي شاهد آخر من شواهد سقوط قيم الإنسانية لدى المستعمر الفرنسي”.
وقال ربيقة في تغريدة نشرها على صحته في تويتر، “نستكر عشية إحياء الذكرى الستون لمظاهرات، 17 أكتوبر 2021/1961، تلك الجريمة ضد الإنسانية في حق أبناء جاليتنا من بني جلدتنا في المهجر.
وأضاف الوزير أن “جرائم 17 أكتوبر 1961، هي شاهد آخر من شواهد سقوط قيم الإنسانية لدى المستعمر الفرنسي، ومحطة من محطات الكفاح ونضال شعبنا الأبي المكافح”.